5 Simple Statements About مهارات التحدث أمام الجمهور Explained



حدد هدفك من التحدث في أوائل عملية تحضير خطابك. واعمل على الالتزام بهذا الهدف خلال عرضك التقديمي. لا تخرج عن الموضوع الرئيسي ولا تنشغل بمناقشة موضوعٍ جانبي.

إنشاء مخطط للكلام: يوفر هذا خريطة طريق ويسمح لك بتنظيم أفكارك بشكل متماسك.

الاسترخاء هو أحد مهارات الأداء الضرورية، فكون جسدك وعقلك هادئين يساعدك على أن تبقى هادئاً ومركِّزاً وتحافظ على مستوى أداء احترافي؛ لذا خذ شهيقاً وزفيراً وثق بنفسك واسترخِ، وتمدَّد وتخلَّص من أي تشنج في جسدك، فيجب أن تشعر بالاسترخاء والهدوء في أثناء العرض التقديمي.

يمكنهم التعبير باستخدام مهارات العرض والتقديم عن استراتيجيات الشركة وأدائها ورؤيتها، وتعزيز بيئة من الشفافية والثقة.

لكن حبسك لنفسك سيزيد من توترك وقلقك. لذا تذكر أن تتنفس بعمق خلال فترات التوقف عن التحدث. إذا كان خطابك طويلاً، فمن المفيد أن تشرب بعض الماء خلال الاستراحات.

هل جهاز الإسقاط مجهَّز بحيث يمكنك من استخدام وسائل الإيضاح البصري؟

الحديث الإيجابي مع النفس: تعزيز الثقة بالنفس من خلال تأكيد القدرات

تُعدُّ نبرة صوت المُلقِي من أهم الأمور لكي يتحقق عنصر الجذب لدى الجمهور، حيث يحافظ بعض المتحدثين على وتيرة صوت واحدة طوال مدة العرض التقديمي، الأمر الذي يصيب الجميع بالملل والضجر، في حين يُنوِّع متحدثون آخرون في نبرات صوتهم، فيستخدمون النبرة المرتفعة تارة والمنخفضة والمتوسطة تارة أخرى، الأمر الذي يجعل الجميع سعيداً ومتلهفاً إلى ما يقولونه.

يتعامل معظم الناس بكثيرٍ من الجهل مع التجارب السلبية التي اختبروها على مدار سنين حياتهم، مهارات التحدث أمام الجمهور حيث يتبنون فكرة "أنَّهم لا يصلحون لإلقاء محاضرة والتحدث أمام الجمهور" وذلك في حال اختبارهم تجربة فشل في هذا المجال في الماضي.

قد لا يلاحظون خوفك . في حالة لاحظ أفراد الجمهور أنك متوتر ، فقد يدعمك ويرغبون في نجاح عرضك .

لا تسير الأمور دائماً كما خطَّطنا لها، فلا يمكننا التحكُّم بكل شيء دائماً، وبالنسبة إلى عرضك التقديمي فقد تواجه مشكلات تقنية، أو مشكلات تتعلَّق بمكان العرض، أو شيئاً يحدث مع الجمهور، ومهما تكن المفاجآت تأكَّد من استعدادك لما هو غير متوقع، وأنشِئ خطة طوارئ لمثل هذه اللحظات.

بكلتا الحالتين، مع القليل من المجهود من طرفك ستكون قادراً على أن تصبح متحدثاً أكثر تأثيراً.

يصبح التواصل أسهل عندما تكون شغوفاً بموضوع خطابك، ودون شغف يمكن أن تفشل في تثقيف وتعليم الآخرين، ويُعَدُّ اكتساب مستوى من الخبرة في إلقاء الخطاب أمراً ضرورياً لإنشاء تواصل مع جمهورك.

ويُصِينا بعضهم الآخر بالملل والضجر بعد أول خمس دقائق من بداية المحاضرة، حيث لا يبالون في تنويع نبرات صوتهم، ولا يملكون الطاقة للتعرف إلى جمهورهم وفتح قنوات المشاركة معهم، ويتكاسلون عن التفكير بطرائق إبداعية لإيصال فكرتهم إلى الجمهور، ويتلهفون إلى إنهاء المحاضرة كما لو كانت عبئاً كبيراً يقع على كاهلهم، ولا يهتمون إلى ما تصدره أجسادهم من حركات، ويبقون أجسادهم ثابتة وجامدة بينما يتحرك فمهم فقط، ويمنحون كامل اهتمامهم إلى ذلك اللوح المعدني الذي يستعرض المعلومات، مبتعدين عن التواصل البصري مع الجمهور.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *